اختبار اللغة العربیة الأولى ثانوي شعبة آداب وعلوم. الشعر السياسي في العصر الأموي. يار

حركة التأليف عصر الضعف:

الشعر التعليمي:

تعبير عن علم من العلوم بطريقة شعرية قصد تسيير تعليمه وحفظه أوّل ظهور له كان في العصر العباسي الأوّل وازدهر في أيام المماليك. 

 ومن خصائصه:

نظم العلوم والمعارف شعرا

-الموضوعية

-الأسلوب المباشر 

–انعدام الخيال

 –الاعتماد على الحقائق العلمية والمعرفية

 –انعدام القيم الفنيّة.

النثر العلمي:

هو النثر الذي يسجّل حقائق علم من العلوم بأسلوب مباشر بترتيب الأفكار ترتيبا منطقيا والغرض منه إيصال الحقائق إلى القراء بواسطة مصطلحات علمية تبرز مظهر العقل وتمتاز بالدقة والتحديد والوضوح يشمل معارف شتى من العلوم والمكتشفات من لغة وتاريخ وجغرافيا وفقه،في عصر الضعف نشط وأشهرهم أبو بكر بن البيطار في الطب-ابن خلدون في علم الاجتماع-المقريزي في التاريخ-جلال الدين السيوطي في التفسير 

 ومن خصائصه:

الاقتراب من الأسلوب العفوي التلقائي

-الابتعاد عن التكلف وقلة المحسنات البديعية

-الابتعاد عن التعقيد.

الأسلوب العلمي:

هو الذي يستخدم في صوغ العلوم المجرّدة كالطب والهندسة-الفيزياء 

ومن خصائصه:

موضوعاته علمية بحتة والأفكار واضحة محدّدة 

 -دقّة استخدام الألفاظ فلا إسهاب ولاتكرار

 -تستخدم فيه الأرقام والمصطلحات والحقائق العلمية

 -خلوّه من الصور الخيالية ومن استخدام المحسنات البلاغية

 -خلوّه من العاطفة والشعور

 -الكاتب مجرّد ناقل أمين للمعلومات والمعارف والأفكار

 –عدم ظهور شخصية الكاتب

 -يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع بالحقائق العلمي

 -أسلوبه حقيقي تقريري لايحتمل الأغراض البلاغية المتنوعة

 -يمتاز بترتيب الأفكار وتسلسل المعاني

 -إستخدام البراهين العقلية والعلمية

 -يخاطب طبقة خاصة في مجاله هم أهل العلم من خاصته

 -يعتمد على الملاحظة والوصف فالشعور مشكلة أو تساؤل يحيّر الباحث أو يجلب اهتمامه فيضع له حلول محتملة أو إجابات محتملة.

–الموضوعية:إعطاء صورة مطابقة للواقع دون زيادة أو نقصان والتزامها يعني التجرّد قدر الإمكان من المواقف الذاتية في عرض حقيقة أو تقديم فكرة

الأسلوب الأدبي:

خلوه من الأرقام والمصطلحات والإحصائيات العلمية

-دقّة اختيار الألفاظ والتأنق في الأسلوب

-استخدام الصور الخيالية

 –استخدام المحسنات البديعية

-تظهر فيه شخصية الأديب وآراؤه الثقافية

-يقصد إلى الإمتاع بجانب الإفهام ونقل الأفكار

 –يتنوّع فيه الأسلوب بين الخبر والإنشاء