L'affichage ' src='https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js'/> النزعة الإنسانية في الأدب المهجري. الرابطة القلمية والعصبة الاندلسية.

القائمة الرئيسية

الصفحات

L'affichage

النزعة الإنسانية في الأدب المهجري. الرابطة القلمية والعصبة الاندلسية.

 


 النزعة الإنسانية  في الأدب المهجري. الرابطة القلمية والعصبة الاندلسية.













 النزعة الإنسانية: 

هي تيار ثقافي ينظر إلى العالم بالتركيز على أهمية الإنسان أي طبيعته ومكانته في الكون،حاول الشعراء العرب في العصر الحديث النهوض بالشعر للتعبير عن قضايا الإنسان وانشغالاته فساير نظيره في الآداب الغربية وأيقنوا أنّه من سبل تطويره وجوب اصطباغه بها ونحكم على قصيدة ما أنّها تتميّز بهذه السمة إذا كانت:

1 -إذا سما الشاعر وحلّق بنظرته في الآفاق العالمية الرحبة وارتفع عن هامة الأشخاص والأحداث والحدود الزمنية والمكانية وواجه المطلق بأبعاده اللامحدودة . 

02-إذا تجاوز الصفة الذاتية والطائفية والوطنية والقومية وخاطب أيّ إنسان بغض النظر عن زمانه ومكانه وجنسه ولونه ودينه 

.03-إذا دعا إلى احترام إنسانية الإنسان بكلّ قيمها ومبادئها (الحرية-الحق-الحب-العدل-التفاؤل-الجمال)باعتبارها قواسم مشتركة بين البشر جميعا فيصبح الناس أخوة في نطاق واسع من الإنسانية لاتحدّه غير السّماء والأرض . 

04-إذا دعا إلى ترجمة فكرة الإنسانية إلى واقع ملموس فتكون رحمة بالضعيف ومساعدة للفقير ومؤازرة المكروب ودفاعا عن المظلوم....ودعوة لمافيه الخير لبني الإنسان 

 -05-حاجة الإنسان إلى أخيه الإنسان مهما قلّ شأنه 

06-الحفاظ على سلامة البشرية من النزعات الهدّامة

.07-التأمل في الإنسان وماحوله.........فالشعر الذي يقف عند شخص بعينه وعند حدث في مكانه وزمانه فهو شعر مناسباتي لايولد إلا إحساسا طارئا وظرفيا يموت بموت المناسب فلا يكون له غد ولاديمومة فالشاعر الشاعر هو الذي يصارع الزمن في شعره فيصرعه ويكتب له الخلود فعالمية الشعر في قوته وجودته وقوته في ديمومته وديمومته في إنسانيته.



المذهب الرومانسي:

مذهب أدبي ثائر على الكلاسيكية ،دعا أصحابها إلى تحرير الأدب والأديب والعبقرية الإبداعية من كلّ القيود والأغلال ورفض الإغراق في الصنعة والمبالغة في تعظيم العقل-اعتبرت الذات الوجدان هو مركز كلّ إبداع-ينظر هذا المذهب إلى الأدب على أنّه تعبير عن النفس بكلّ آمالها وآلامها ومآسيها حاربوا النظرية الأرسطية التي تبناها الكلاسيكيون حينما اعتبروا الأدب والشعر محاكاة للطبيعة والحياة فالشعر عندهم إبداع لا يقوم على العقل والملاحظة وإنّما يعتمد على الخيال المبدع والعواطف الملتهبة.
مبادئ المذهب الرومانسي:الذاتية وهي تعبير الأديب عن مكنونات نفسه
-بروز الفردية فعبادة الذات والمغالاة في عرض شؤونها
-توظيف الطبيعة وهي المادة الخام يهيمون بها ويهربون إليها لصياغة تجاربهم الشعورية -الإسراف العاطفي فتقديس العاطفة وتقديمها بل وتفضيلها على العقل لأنّها هي الملهم وهي التي تميّز بين الخير والشّر عن طريق الإحساس والذّوق. -تقديس الحرية ورفض القيد والقاعدة لأنّ الأدب في رأي الرومانسيين كان على ضمأ للحرية ويجب أن لايخضع لأيّ قانون (دعه يعبّر عن ذاته)لأنّ جوهر الشعر في تحرّره وفي ذلك دعوة إلى التلقائية والعفوية في التعبير
-التعبير عن القلق والحزن والتشاؤم والتفاؤل بالحياة
-الدّفاع عن الضعفاء والتوق إلى عالم تسوده مبادئ العدل واالمساواة وقد كان اهتمامهم بالطبقة الكادحة من المجتمع وذلك بتصوير همومها ومعاناتها اليومية-إتخاذ الطبيعة أنيسا وملاذا ومحاورا في تحليل الانفعال النفسي
-تقديس الفطرة وتقوية النزعة الفردية الذاتية فأصبح الأديب يعبّر عن عواطفه ومشاعره وبذلك انصرف الشعر عن معالجة القضايا العامة والتعبير عن التجارب الخاصة -التعلق بالمثل العليا
-الكتابة عندهم لإرضاء النفس قبل إرضاء الغير.


أثر المذهب الرومانسي في الأدب العربي الحديث


مدرسة الدّيوان:

تكوّنت من الشعراء الثلاث :عباس محمود العقاد،عبد الرحمان شكري،إبراهيم عبد القادر المازني سميت بهذه التسمية نسبة إلى كتابهم (الديوان في الأب والنقد)الذي أصدره العقاد والمازني في سنة 1921 فسميّ الثلاثة جماعة الدّيوان –شعراء الديوان تاثّروا بالمدرسة الإنجليزية ولديهم اعتزاز شديد بالثقافة العربية ظهرت في النصف الأوّل من القرن العشرين.قامت على دعامتين أساسيتين :سعة ثقافة أصحابها
-الإطّلاع على الآداب الغربية عموما والأوروبية بشكل خصوصي
،إتجه رواد هذه المدرسة إلى التجديد عندما وجدوا أنفسهم يمثلون الشباب العربي وهو يمرّ بأزمة فرضها الإستعمار على الوطن العربي الذي نشر الفوضى والجهل بين أبنائه في محاولة منه تحطيم الشخصية العربية الإنسانية عندئذ تصادمت آمالهم الجميلة مع الواقع الأليم الذين لايستطعون تغييره فحدث مايلي:الهروب من عالم الواقع إلى عالم الأحلام-الفرار إلى الطبيعة ليبثوا آمالهم الضائعة-التأمل في الكون والتعمق في أسرار الوجود. خصائصها:الجمع بين الثقافة العربية والإنجليزية.
-التّطلع إلى المثل العليا والطموح
-الشعر عندهم تعبير عن النفس إنسانية ومايتصل بها من من التأملات الفكرية والفلسفية -وضوح الجانب الفكري عندهم ممّا جعل الفكر يطغى على العاطفة
-التامل في الكون والتعمق في أسرار الوجود
-القصيدة عندهم كائن حي كالجسم لكلّ عضو وظيفة
-الوحدة العضوية-الصّدق في التعبير والبعد عن المبالغات
-استخدام لغة القصر-ظهور مسحة الحزن والألم والتشاؤم واليأس
-عدم الاهتمام بوحدة الوزن والقافية
-استخدام طريقة الحكاية في عرض الأفكار والآمال. 

الرابطة القلمية(مدرسة المهجر التجديدية):

يطلق أدب المهجر على الأدب الذي أنشأه العرب الذين هاجروا من بلاد الشّام إلى أمريكا الشّمالية وكوّنوا جاليات عربيّة وروابط أدبيّة أخرجت صحفا ومجالات تهتم بشؤونهم وأدبهم،تأسست في نيويورك 1920 على يد نخبة من الأدباء جبران خليل جبران-ميخائيل نعيمة-إيليا أبوماضي-رشيد أيوب-نسيب عريضة-ندرة حدّاد-إلياس عبد الله-عبد المسيح حدّاد. تميل إلى التجديد في الشكل والمضمون فيها ثورة على الشكل القديم. 
 أسباب الهجرة:
فساد الحكم العثماني والاستبداد السياسي وكبت الحريات. الصراع المذهبي والتعصّب الديني وإثارة الفتن بين المسلمين والمسيحييين الضغط الإقتصادي والبحث عن سعة الرزق


-خصائصها بالإضافة إلى خصائص المذهب الرومانسي:


من حيث المضمون:
النزعة الإنسانية -النزعة الروحية:التأمّل في الحياة وفي أسرار النفس البشرية
-النزعة الفلسفية التأمليّة:تتمثّل في الحديث عن الطبيعة والتأمّل في عناصرها أو إعطاء رؤية جديدة للحياة أو موضوع ما
-الحنين إلى الوطن لشعورهم الغربة في وطنهم الجديد
-الثورة على الأغراض الشعرية التقليدية.
من حيث الشكل:

استخدام الألفاظ الموحية
-الوحدة العضوية
-التحرّر من قيود الوزن والقافية- إستخدام الخيال خدمة لمذهبهم
-إستخدام الرمز. 


جماعة أبولو:

ظهرت إلى الوجود ب1932 بزعامة أحمد زكي أبو شادي –مصري-وسمّ أصحابها بهذا الاسم نسبة إلى أبولو ربّ الشعر والموسيقى عند اليونان وأسندت الرئاسة الشرفية لهذه الجماعة لأمير الشعراء أحمد شوقي ثم خلفه بعد وفاته خليل مطران ،.

ومن أعلامها:
مصريين :إبراهيم ناجي-علي محمود طه-أحمد رامي-صالح جودت-محمود حسن إسماعيل-محمد الهمشري،
تونس:أبو القاسم الشّابي-مجدي الحليوي-،
السودان:محمد المحجوب-التيجاني.

خصائصها من حيث المضمون:
الحنين إلى مواطن الذكريات
-التمرّد على القديم والميل إلى التجديد
-الاعتماد على التجربة الذاتية والحوار الدّاخلي
-استخدام اللغة استعمالا جديدا بما تدلّ عليه من إيحاء.الميل إلى التجسيد والتشخيص .حبّ الطبيعة والتعلّق بها وجمالها والافتتان بها وتشخيصها وتسمية دواوينهم وقصائدهم بها(أغاني الرعاة لأبي القاسم الشّابي)(أحمد زكي:أطياف الربيع-أشعة وظلال-الينبوع) 


من حيث الشّكل:
الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية عن طريق تعدّد القوافي في القصيدة الواحدة
-الوحدة العضوية
 -الصورة الشعرية الاهتمام بها


العصبة الأندلسية:

تأسّست 1932 في ساوباولو بالبرازيل ولعلّ السبب في هذه التسمية هو الجو الإسباني الذي يطبع الحياة العامة في أمريكا الجنوبية وكأنّه قد أثار كوامن الشجن في نفوس هؤلاء المهاجرين وأعادهم إلى ذكريات العرب أيام مجدهم بالأندلس تبنّى الشاعر شكر الله الجرّ فكرة التأسيس فاجتمع عدد من الشعراء والمهتمين في منزل ميشيل المعلوف لهذا الغرض وحضر الإجتماع الأعضاء المؤسسون وهم شكر الله الجر-ميشيل المعلوف-نظير زيتون-حبيب مسعود-اسكندر كرباج-داوود شكور-يوسف أسعد غانم-أنطون سليم سعد,,,,,وظلّ أعضاؤها ينشرون إنتاجهم الأدبي في مجلّة الأندلس الجديدة ....لاتختلف أهداف العصبة الأندلسية عن أهداف الرابطة القلمية


















              شعراء المهجر الشمالي

             شعراء المهجر الجنوبي



في كل مناحي الأدب الشعرية والنثرية

ا. شعراً وجدانياً وإنسانيا مثل شعر جبران خليل جبران وغيره .

ب. شعراً رمزياً فلسفياً مثل شعر إيليا ابوماضي

ج. في مجال القصة والرواية مثل رواية جبران( الأجنحة المتكسرة ) ورواية ميخائيل نعيمة ( مذكرات الأرقش ) .

 



اغلب نتاجهم الأدبي من الشعر

ا. شعراً قومياً مثل شعر الشاعر القروي .

ب. شعراً وجدانياً مثل شعر الياس فرحان

ج. شعراً تأمليا مثل مطولة الشاعر فوزي المعلوف ( على بساط الريح )).

ه. النثر الفني حظه قليل جداً بالنسبة للشعر ومثاله ( ثورة قازان ) لمحمود الشريف و (المنقار الأحمر ) لشكر الله الجر .

              شعراء المهجر الشمالي

               شعراء المهجر الجنوبي



1-رفع لواء التجديد وانتقاد الشعر القديم

2. التحرر من قيود الشكل والمضمون .

3.معظم قصائدهم ذات وحدة عضوية وموضوعية.

4. رؤيتهم رومانسية عاطفية تجسد واقع الإنسان وتجاربه النفسية في إطار موسيقى متنوع ومتعدد القوافي .

 



1. ترددوا بين المحافظة على القديم والجديد في طرائق الإبداع الشعري

2. الاهتمام بجزالة الألفاظ .

3. الالتزام بقواعد اللغة والبلاغة والعروض بتأثر من أساليب الشعراء المحافظين في الشرق .

4. نتاجهم الشعري امتاز بالجمال والقوة لأنهم انطلقوا على سجاياهم في التعبير والتصوير إلى حد بعيد.


-كلاهما يعبر عن معاناة الشعوب و الأمم.
-الصدق في التعبير بلغة غير متكلفة تخلو من أثقال الصنعة اللفظية .
-التجديد و الإبداع عن طريق التميز عن القدامى .
-الدفاع عن الضعفاء و التوق إلى عالم تسوده مبادئ العدل و المساواة .
-الرومانسية أدب العاطفة و الخيال .
-الواقعية تنطلق من الواقع المعيش لتغور في التنقيب عن مشاكله بصورة أكثر واقعية.
-الرومانسية تنطلق من الواقع لتفر إلى عالم الطبيعة و الخيال .
-أثرت الرومانسية "الشعر" بينما فضلت الواقعية "النثر" (القصة،الأقصوصة،الرواية،المسرحية)
-الواقعية نهجت في اتجاهها عدة اتجاهات وهي :الواقعية الانتقادية (انتقاد المجتمع)، الواقعية الطبيعية (صلة الأدب بالعلوم التجريبية)الواقعية الاشتراكية (تطبيق النظرة الماركسية في العمل )
01-العقل والقلب (العاطفة) حيث سلمت الكلاسيكية القيادة للعقل في حين رأت الرومانسية أنه لا هادي للإنسان كالقلب .
02-تذوب شخصية الفرد في المدرسة الكلاسيكية و تحل محلها سلطة الجماعة و تضخم الرومانسية الفرد و ترفع من شأنه
03-يهتم الكلاسيكيون بشكلية اللغة و لا يسمحون بالأخيلة و العواطف بأن تطفو على السطح ، في حين يرجع الرومانسيون المضمون على الشكل و يرون البوح بالعواطف و المشاعر الذاتية.
الرومانسية أدب العاطفة والخيال والتجديد 
04- الكلاسيكية أدب العقل وصرامة اللغة و المحاكاة °°°-
-اتسمت كتاباتهم الشعرية بمحاكاة الشعراء القدامى :المتبني-ابن زيدون والبحتري،ثراء بلاغتهم بالأخيلة و الصور البيانية،المحافظين على نظام القصيدة العمودية :وحدة الروي والقافية .
من الشعراء المجددين :شعراء الرابطة القلمية
-اتسم شعرهم بالتحرر من قيود الروي و القافية ونظام الشطرين (شعر التفعيلة).
-التعبير عن الحرية و الانطلاق بانتقاد أوضاع المجتمع العربي والإنساني .
-سهولة اللغة و خلوها من التعقيد
-وجود مختلف النزاعات في هذا الغرض الشعري كالنزعة الوطنية القومية و النزعة الإنسانية .

- الواقعية:

أ- الواقعية: هي اتجاه فني نقدي ظهر في النصف الأول من القرن التاسع عشر حيث رسم الرسامون الأماكن الشعبية والباعة ثم انتقل الاهتمام بالواقع إلى الأدباء .
ب- ظهرت الواقعية كردة فعل على مذهب سابق أذكره ولماذا؟ظهرت كردة فعل على الرومانتيكية(الرومانسية) التي اهتمت بالفرد وأعلت من شأنه على حساب القضايا الموضوعية وتنقسم الواقعية إلى قسمين وهما: 
1- الواقعية النقدية.
 2- الواقعية الاشتراكية
الواقعية النقدية: الواقعية التي تنظر إلى الحياة والمجتمع نظرة تشاؤمية من منظار أسود، وتَشكُّ في الحياة أنها ممزقة تسحق الإنسان بلا رحمة، وذلك لإدراكها التناقض بين الأغنياء والفقراء، ظهرت في الدول الرأسمالية
الواقعية الاشتراكية: الواقعية التي تنظر إلى الفن من خلال فكرة الصراع بين الطبقات الكادحة والرأسمالية، والانتصار للطبقة الكادحة ، نشأت في الدول الاشتراكية، وهي واقعية تفاؤلية إيجابية.
سمات " خصائص " الواقعية النقدية
1- تنظر إلى الحياة والمجتمع نظرة تشاؤمية من منظار اسود.
2- تشكُّ أن الحياة تسحق الإنسان بلا رحمة.
3- تدرك التناقض بين الأغنياء والفقراء والضعفاء في المجتمع الرأسمالي.
4- تفاوت كتَّابها في التعامل مع الواقع وتصويره .
5- قراءة الواقع قراءة عميقة، كشفت عن حقيقته وأشكال الحياة بصورة صادقة.
سمات" خصائص" الواقعية الاشتراكية.
1- تنظر إلى الفن من خلال الصراع بين الطبقات الكادحة والرأسمالية.
2- انتصرت للطبقات الكادحة والفقراء .
3- واقعية تفاؤلية إيجابية ، ترى الخير موجود لدى الفرد والمجتمع.
4- تؤمن بإيجابية الإنسان وتثق بقدرته ورغبته في التضحية بالنفس لصنع مستقبل إنساني أفضل. .
4. شاع عندهم" الالتزام" وهو أن يلتزم الكاتب بالتعبير عن موقفه من القضايا المستمدة من حياة الشعب بأسلوب فني جميل وعدم الاكتفاء بتصوير الواقع كما هو ، بل المشاركة في تغييره .

أوجه التشابه بين المذهب الرومانسي والواقعي::

-معالجة موضوعات اجتماعية و سياسية تهم المجتمع الإنساني .

أوجه الاختلاف::

لمواضع الثلاث التي تعارضت فيها المدرستان الكلاسيكية والرومانسية هي: ا:
الشعراء المحافظين : محمود سامي البارودي-أحمد شوقي-حافظ ابراهيم-ومعروف الرصافي من 
-يعتبر سجلا تاريخيا لحياة الشعوب و الأمم إذ يرتبط بالأحداث التاريخية ارتباطا وثيقا
 .

تعليقات

L'affichage
L'affichage
L'affichage
L'affichage
التنقل السريع